شهدت مدن المغرب نبوغ جملة من فقهاء المالكية في القرن الحادي عشر الهجرى، وذاع صيتهم فى المشرق والمغرب ومن هؤلاء الإمام أبو عبد الله محمد ميارة الكبير المغربي شيخ المالكية في زمانه ، كان له اختيارات فى المذهب المالكى، جرى باختياره عمل الحكام والفتيا لما اقتضته المصلحة وجرى به العرف ومن الوفاء بحق هؤلاء العلماء الأجلاء إلقاء الضوء علي حياتهم والتعريف بهم وبجهودهم فى خدمة الدين والعلوم الشرعية، ومن هنا وقع الاختيار على الإمام الفقيه أبي عبد الله محمد بن ميارة الكبير. شهدت مدن المغرب نبوغ جملة من فقهاء المالكية في القرن الحادي عشر الهجرى، وذاع صيتهم فى المشرق والمغرب ومن هؤلاء الإمام أبو عبد الله محمد ميارة الكبير المغربي شيخ المالكية في زمانه ، كان له اختيارات فى المذهب المالكى، جرى باختياره عمل الحكام والفتيا لما اقتضته المصلحة وجرى به العرف ومن الوفاء بحق هؤلاء العلماء الأجلاء إلقاء الضوء علي حياتهم والتعريف بهم وبجهودهم فى خدمة الدين والعلوم الشرعية، ومن هنا وقع الاختيار على الإمام الفقيه أبي عبد الله محمد بن ميارة الكبير. شهدت مدن المغرب نبوغ جملة من فقهاء المالكية في القرن الحادي عشر الهجرى، وذاع صيتهم فى المشرق والمغرب ومن هؤلاء الإمام أبو عبد الله محمد ميارة الكبير المغربي شيخ المالكية في زمانه ، كان له اختيارات فى المذهب المالكى، جرى باختياره عمل الحكام والفتيا لما اقتضته المصلحة وجرى به العرف ومن الوفاء بحق هؤلاء العلماء الأجلاء إلقاء الضوء علي حياتهم والتعريف بهم وبجهودهم فى خدمة الدين والعلوم الشرعية، ومن هنا وقع الاختيار على الإمام الفقيه أبي عبد الله محمد بن ميارة الكبير